استقبال الكعبة
القيام
صلاة المريض جالسا السترة ووجوبها
النظر إلى موضع السجود، والخشوع
أدعية الاستفتاح
ثم كان صلى الله عليه وسلم يستفتح القراءة بأدعية كثيرة متنوعة
يحمد الله تعالى فيها ويمجده ويثني عليه، وقد أمر بذلك" المسيء صلاته" فقال له" لا تتم صلاة لأحد من
الناس حتى يكبر ويحمد الله جل وعز ويثني عليه, ويقرأ بما تيسر من القرآن......."0
وكان يقرأ تارة بهذا, وتارة بهذا, فكان يقول:
· اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب, اللهم نقني من خطاياي كما
ينقى الثوب الأبيض من الدنس, اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد", وكان يقوله في
الفرض0
جوب القراءة في السرية
الصلاة على المنبر
الصلاة في النعال والأمر بها
التأمين وجهر الأمام به
الركوع
السجود
التشهد الأول
ثم كان صلى الله عليه وسلم يجلس للتشهد بعد الفراغ من الركعة الثانية, فإذا كانت الصلاة ركعتين
كالصبح "جلس مفترشا" كما كان يجلس بين السجدتين, وكذلك "يجلس في التشهد الأول" من الثلاثية أو الرباعية0
وأمر به "المسيء صلاته" فقال له: "فإذا جلست في وسط الصلاة فاطمئن وافترش فخذك اليسرى ثم تشهد"0
وقال أبو هريرة رضي الله عنه: "ونهاني خليلي صلى الله عليه وسلم عن إقعاء كإقعاء الكلب"(1) 0 وفي
حديث آخر: "كان ينهي عن عقبة الشيطان"0
و "كان إذا قعد في التشهد وضع كفه اليمنى على فخذه(وفي رواية: ركبته) اليمنى, ووضع كفه اليسرى
على فخذه( وفي رواية: ركبته) اليسرى"0
و "كان صلى الله عليه وسلم يضع حدَّ(2) مرفقيه الأيمن على فخذه اليمنى"0
و "نهى رجلا وهو جالس معتمد على يده اليسرى في الصلاة فقال: إنها صلاة اليهود", وفي لفظ: "لا
تجلس هكذا, إنما هذه جلسة الذين يعذَّبون", وفي حديث آخر: "هي قعدة المغضوب عليهم"0
وللحديث بقيه ان شااء الله صلاح